كتاب دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية رضي الله عنه (اسم الجزء: 1)

____________________
أحمد بن حرب قال: حدّثنا مصعب بن عبد الله الزبيري بإسناد أحمد السابق.
ابن عساكر/ تاريخ دمشق ص: 301،302، قال: أخبرنا أبو القاسم عليّ ابن إبراهيم أنا رشأ بن نظيف أنا الحسن ابن إسماعيل أنا أحمد بن مروان نا محمّد بن سليمان الواسطيّ نا سعيد بن منصور نا عطاف بن خالد عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه.
ابن قدامة/ الرقة 81-82، قال: أخبرنا أبو المعالي عبد الله بن عبد الرحمن بن أحمد السلمي قراءة عليه أنبأ أبو القاسم عليّ بن إبراهيم به عند ابن عساكر بالإسناد السابق.
ابن الأثير/ أسد الغابة 4/67. من غير إسناد فقال: روى زيد بن أسلم عن أبيه وذكر المتن.
وفي إسناده عند أحمد والطبري وابن عساكر عبد الله بن مصعب الزبيري، لينه ابن معين، وقال أبو حاتم: شيخ من بابة عبد الرحمن بن أبي الزناد وعبد الرحمن قال عنه ابن أبي حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به/ الجرح والتعديل 5/252، وقال الخطيب البغدادي عن عبد الله ابن معين: ولاه الرشيد إمارة المدينة واليمن، وكان محموداً في ولايته، جميل السيرة مع جلالة قدره وعظم شرفه، وذكر عن الإمام مالك أنه كان يسميه المبارك وذكره ابن حبان في الثقات 7/56 ابن أبي حاتم/ الجرح والتعديل 5/178، الخطيب/ تاريخ بغداد 10/173، وقال الذهبي: الأمير الكبير كان محتشماً فصيحاً مفوهاً وافر الجلالة، محمود الولاية/ سير أعلام النبلاء 8/517. ميزان الاعتدال 2/505 وقال ابن كثير: كان من أعدل الولاة/ البداية والنهاية 10/192.
وفيه ربيعة بن عثمان الهديري التيمي وثقة ابن معين وذكره ابن حبان في الثقات، وقال النسائي: ليس به بأس، وقال أبو حاتم: منكر الحديث يكتب حديثه. المزي/ تهذيب الكمال 9/132،133، وقال ابن حجر: صدوق له أوهام. تق 207 وبقية رجاله عند أحمد والطبري ثقات. وفي إسناده عند ابن قدامة الحسن بن إسماعيل الضراب، ضعفه الدارقطني. لسان الميزان 2/197، وفيه أحمد بن مروان الدينوري ضعفه الدارقطني، سير أعلام النبلاء 15/427 وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيف. تق 340 فالأثر حسن من طريقي أحمد والطبري.

الصفحة 100