كتاب فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلية ت يوسف السعيد
حياة ثم موت ثم نشر حديث خرافة يا أم عمرو
ومن الآيات الدالة على ذلك قوله تعالى: {أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ. أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ} .
وقد تكلمنا على معتقدات الجاهلية وأديانهم في غير هذا الموضع.
__________
الصافات: 16-17 , والواقعة: 47-48
وذلك في كتابه " بلوغ الأرب".