كتاب فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلية ت يوسف السعيد

5- خرجت الأبيات الشعرية من الدواوين وكتب التخاريج.
6- عرف بالفرق.
7- علقت على بعض المواضع التي رأيت التعليق عليها.
8- وثقت نقولات المؤلف من المصادر التي نقل عنها.
9- قمت بوضع فهارس للكتاب, وهي: فهري الآيات, والأحاديث والآثار والأبيات والأعلام والفرق والجماعات والكتب الواردة في المتن ومصادر التحقيق والمراجعة, والموضوعات.
هذا وأسأل الله –تعالى- أن ينفع بهذا الكتاب وأصله من ألفه, وحققه وسعى في نشره, وقرأه.
{أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} .
اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك تبينا محمد وعلى آله وصحبه, والحمد لله رب العالمين.

الصفحة 8