كتاب فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلية ت يوسف السعيد

الطبع على القلوب بكفرهم, لا القصور في البيان والتفهيم.
وما أحسن قول القائل:
والنجم تستصغر الأبصار صورته والذنب للطرف لا للنجم في الصغر
__________
وهو أبو العلاء المعري كما في ديوانه " سقط الزند" ص44.

الصفحة 87