كتاب باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن (اسم الجزء: 1)

وقال كثير:
121 - [فدعني] أكن مادمت حيا حمامة ... من القاطنات البيت غير الروائم
122 - ونحن بحمد الله نتلو كتابه ... حلولا بهذا الخيف خيف المحارم
123 - بحيث الحمام أمن الروع ساكن ... وحيث العدو كالصديق المسالم
(واتخذوا)
الواو عطف على معني: (وإذ جعلنا البيت مثابة) لأنه يضمن ثوبوا إليه واتخذوا.
و (مقام إبراهيم)

الصفحة 137