كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

يا عاذلاتى لا [تردن] (أ" ملامتي (2)
إن العو 1 ذل ليس (3" لي بامير (! "
اي: ليس لي بأمراء (5).
(1،
(2،
(3)
الح)
(5)
في ا لأصل، و! (تزدن)، بالزاجمما اليعجمه، وكذلك عند السيو طي: (شرح شواهد
المخني 2/ 1 6 5)، لكن اكثر من ذكر اليئ أورده بالرأء المهيلة (تردن)، وذكره ا بن
جخي بالراء في الخصائص مسحشهدا بشطره الأول، ولا يصلح ألاستشهاد به لحا ذكره
إلا بالراء الحهحلة، فقد اورده في باب الاكتفاء بالسبب م! الحسبب وبالصئب من
السبب، فقال بعد إيراد البيت: أ) أراد: لا تلمنني، فاكتفى بإرادة اللوم مه، وكحو
تالط لها ومسخب عنالا 11، (3/ 3 لأ 1 - 174)، ومثله ابن مشام في مغنى الليب
(137/ 1).
الشطر الأول من البهجت ساقط مغ ج.
محكذا عخد أكر من ذكره، والقاعدة أن يقول: السن)، وورد أليت على
القاعدة في تفسير الطبري (19/ 320)، وفي مغنى اللبيب عن كتب الأعا! يب
لابن هشام (237/ 1)، وقال شارح أبيات معني اللبيب.! النون في السن)
ضحير العواذل، وروي في كتاب (الخفسح في الطغة) [لأبي الحسين الخحوي]
وفي لحض نسخ (صحاح الجوهرى" اليس) بدون ضحبر، والأول هو
الجيد"، (شرح أبيات مغني اللبيب، عبدالقادر بن عمر الغدادفي 4/؟ "2).
لم أقف على نسبة لهذا البيت، وقال البغدادي - الحنوفى عام (1093 هـ):
"والميت مشهور بتداول العلماء إياه في مصنفاتهم، ولم آقف علئ قائله "،
(شرح أبيات مغنن اللبيب لح/؟ 28)، وقال أيضا: "وأورده أبو حيان في
تذك! هته ع! ت الامام المرروقي، بأن فعيلا قد يكون للجمع ا"، الحرجع السابق
ألح لل 3"2). وأورده أيضا ابن نجي في الخصائع (3/ 4 لأأ)، والجوهري فى
الصحاح (2/ 731، مادة (اضهر)، وغيرهم.
(أي لبس لي بأمراء) ساقطة مغح.
15

الصفحة 15