كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

الثالت: هداية الخلق ودعوتهم (أ " إلى أدله ورسوله (2):
قا ل تعا لى: (وم! أحسن قولا مصن دغآ إل! أدله وعمل صلحا وقالا إنى
م! المسلمين) [فصلت. 33]. قال الحسن البصري (3": "هذا حبيب الله،
هذا ولي الله، اسلم دله، وعمل بطاعته، ودعا الخلق إليه " (4"، فهذا
النوع () أفضل ا نواع الإنساذ واعلاهم د! جة عند الله يوم القيامة (6" 0 1
ثهم ثخية ا لله - سبحا نه - (7" من الخاسرين، قال تعالى: < وا لعصر سإ*
إن لإنس! ن لنى خسحر ام*أ*! إلا ألذي! ءا! ضأ وعمثوا! خت ونواصوا بآلحق
(2)
(3،
الح ح!
61)
(7)
(436/ 2 - 38 لم).
(ودعوتهم) ساقطة من ج.
(و رسوله، ساقطة من ج.
(البصري) ساقطة من ج.
رواه ابن المبا! ك في الزهد 21/ 841)، أثر رقم (1120)، ورواه ال! هي في
شفسيره (69/ 21؟).
وهو عندهما باللفط الحالي - مع اختلاف يسير ببخهما-: "كان إذا تلا
! ومن) خسن قؤ، مصن دغآ إل! الله وعصل صخلحا درقال اتنى من الص! طمين اول - >
[فصلت: 33]! ا قال: هذا حبيب الله، هذا ولي الله، هذا صانوة ادقه، هذا
خيرة الله، هذا احب احل الأرض إلى الله، اجاب أدله في دعوته، ودعا العاس
إلى ما أجاب الله فه من دعوته، وعمل صالحأ في إجابف، وقاك: إلي! -
المسلمين لربه، حذا خليفة ادده ث!، (الزهد 2/ 41" - 2 لح ") 10
ل! ا الخوع) ساقطة من ج.
(وآعلاهم درجة عند ادده يوم القسامة) ساقطة من ج.
ني ب (وهو ثيته سبحانه) بدل (وطم ثنية إلته سمحانه)، وفي ح (وهو
ا ديستشنى) بد لها.
22

الصفحة 22