كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
تصوره (1) ومعرفته، واما في عدم معرفته الطريق الموصلة إلحه. فهذان
كلطاذ سبجهما الجهل، [وجمسخلح] (2) منهما بالعلم.
وقد يحصل له العلم بالمطلوب، والعلم بطريقه، لكن في قلبه
إ! ادات (3) وشهوات تحول بينه وبين قصد هذا المطلوب النافع (4"
وسلوك طريقه، فكلما ر د [ذلك] (" اعترضته تلك الشهوات
والإرادات، وحالت بينه وبيته، وهو لا يمكثه تركها وتقديم هذا
المطلوب (6" عليها إلا بأحد أمرين:
إما حب متعلق (7)، وإما فرق (8) فز! ح (9).
(1)
(2)
(3)
(3)
(6)
(7)
(8)
(9)
أتصوره، وواو العطف بعدها ساقطة من ج.
في الأصل *ويتخصل)، والحثبت من ب.
أإرادات) وواو العطف بعدها ساقطه من ج.
(النافع) ساقطة من ج.
في الأصل (بذلك)، والحثبت من ب.
في ج (ولا يمكخه تقديم هذأ) بدل (فكلما أ! اد) إلى (المنهطلوب).
في ب، وج (مقلق) بدل (متعلق)، وعقد ابن القيم في *مدارج السالكين
32 - 27/ 3) فصلا فى مراتب المحبة وعذها عشر مراتب فقال: "اولها
(العلاقة" وسميت علاقة لتعلق القلب بالمحبوب "، وانظر: (العبودية، ل! ثتيخ
الإسلام ابن تيمية ص 6)، وقال الجوهري في 9 الصحاج؟ /1529) ة "علقها
بالكسر وعلق ححها بقلبه اي: هويها".
ولما ورد في ب، وج وجه قوي، فقد تكلم ابن القيم عن محزلة أالقلق،
لدى اهل التصوف، وذكرة أنه قوة في الوق لدى صاحبه يتجرد فيها عن
الصبر، فتجده يلتذ بالموت إذا ذكر. *انظر مدارج الالكين 3/ 59 - 61).
اي: خوف، الساذ العرب 0 1/ 2 30،.
هنا تختهي نسخة د.
29