كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
فيكون الله و! سوله والدار الاخرة والجنة ونعيمها احب إليه من هذه
الشهوات أأ"، ويعلم انه 1 لا يمكنه] (2) الجمع بينهما، فيوثر اعلى
[د/ أ] المحبوبين على ادناهحا، وإما ان/ يحصل له علم ما يترتب على إيثار
هذه الشهوات من المخاوف والالام التي المها أشذ من ألم فوات هذه
ال! هوات وابقى! فإذا تمكن من قلبه هذان العلحان انتجا له إيحار ما
يخبغي إيثاره، وتقديمه على ما سواه (3)؟ فا! خماصيئ (؟) المقل:!! ار
اعلى المحبوبين على ادناهما ()، واحتمال ادنى الحكروهين ليتخلص
به من اعلاهما! 6).
وبهذا الاصل تعرف عقول النالس، وتميز بين العاقل وغيره (7"،
ويظهز تفاوتهم في العقول (8". فأين (9) عقل من آثر لذة عاجلة
21)
(3)
ألح،
(3)
(6)
(7)
(8،
(9)
إ! كوك الله) إ لى (الشهوات) ساقط من ج.
في الأصل الا يمكن) والحثبت ع! ب، وج.
عك! وله: (ويعلم أنه) إلى (ما سواه " ورد في ج بما يشبه التفسير له، ونصها:
(فإذا تمكن من قلبه أنه، ييكنه الجحع بين هذه الشهوة وبين لذة الآخرة،
وعلم ما يتوتب عليهصا من الاخرة التي هي اشد من ألم الصبر عن حذه
الشهوأت لح فهذام العلمام ينتجام إيثار ما ينبغي له إيثاره).
في مم!، وج (خاصة) -
(على ادناهحا) ساقطة من ج.
زأد ابن القيم هذا الكلام ليانا في الداء والدواء (ص 0 31).
في ج (وتميز العاقل عن غبره).
(ويظهر تفاوتهم في الععول) ساقطة من ج.
في ب ذيادة (من).
30