كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

بذلك أأ) ان! احته! في الصلاة (2) كما أخبر ان قرة عينه فيها. فأين
هذا من قول القائل:! ي ونستريح من الصلاة!
فالححب راحته وقرة عينه في الصلاة (3"، والغافل (4) المعرض ("،
ليس له نصيب من ذلك، بل الصلاة كبيرة (6) شاقة عليه (7"، إذا فاما فيها
كأنه على الجمر حتى يتخلص منها (8"، واحب الصلاة [إليه] (9" ا! لها
واسوعها، فإنه ليس له قرة عين فيها، ولا لقلبه راحة نجها (0 1)، والعبد إذا
[6/ ب] قرت عينه بشيء واستراح قلبه به (1 أ" فاشق عا عليه / مفارقته، والمتكلف
(1)
(2)
(3)
(؟)
(5)
(6)
(7)
(8،
(9)
(10)
(11)
والحديث رواه أحمد، (المسند 6/ 1 0 5، ح 22578،.
ورواه أبو داود من طريقين، كتاب الادلب، باب فى صلاة العتمة،
(! /262، ح 4986، وح! 498)، وصحح إسناده العرافي، (المغنى عن
ححل الأسفار 165/ 1)، والألباني، (تحميق مشكاة المصابيح
393/ 1،ح 1253).
في ج (فأخبر) بدل (فأعلم بذلك).
(فأعلم بذلك أذ راحته ع! س! في الصلاة) سالحطة! ب +
(فالمحب راحته وقىة عيخه في الصلاة) ساقطة م! ج.
يخما خح (فال! فافل).
(الصعرض) ساقطة من ج.
في ل! (كثيرة).
! ي ح (عليه كجيرة شاقة) بدل 9 كبيرة شاقة عليه ".
أإذا قام فيها كأنه على الجمر ححى يخخلص مضها) ساقطة من ج -
ساقطة! ن الأصل، وأثبتت من ب، وح.
في ب (فيها).
في ب (وإلا فإذ كل من قرت عينه بشيء واستراح به) بدل (والعبد إذا قىت
عينه بشيء وا! شراح قلحه به).
38

الصفحة 38