كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
[9/ا]
[الجنة] (ا" بعمله ". قالوا: ولا نت يا رسول الله؟ قال: "ولا أنا إلا أ ن
يتغمدنى ألله برحمة منه! فصل" (3".
وقال انس بن مالك - رضي الله عنه -: "يخرج للعبد يوم القيامة
ئلائة دواوين: ديوان فيه حسناته، وديوان فيه سيئاته، وديوان (3" النعم
التي انعم الله عليه بها. فيقول الرب (4) - تعالى - لنعحه: خذي حقك
من حسنات عبدي. فيقوم اصغرها فتستنفد حسناته، ثم تقول: وعزتك
ما اسخوفيت حقي بعد. فإذا اراد الله ان يرحم عبده وهبه نعمه عليه،
وغفر له سيئاته، وضاعف له (" حسناته ". [وهذا ثابحت] (6) /عن
ء (7)
نس. وهو أدلط شيء على كمال علم الصحابة بربهم وحقوقه
(1)
(2)
(3)
(5،
(6)
(7)
ساقطه من ا، صل، ومثجخة فى ب.
متفق عليه، لألفاظ مقاربة لما ذكره المؤلف، صحجع البخاري، كتاب الرقاق، باب
(18) القصد والحداومة على العمل (232/ 7 - 233، ح 6463)، وصحيح
مسلم، كتاب صفات المنافقين، باب (17) لن يدخل أحد الجنة بعمله،
(2169/ 4،ح 1 لأ-"لأ).
في ج ذيادة (فيه).
في ج (ا دله).
اله) ساقطة من ج.
في الاصل (وهل ثابه)، والمثت من ب، وج.
رواية المؤلف موقوفة على أنس - رضي ادله كه - ولم أجدها. ورواه البزار
بنحوه عن أنس مرفوعأ إلى النبي! ت، (كشف الاستار عن زوائد البزار،
للهيثمي؟ / 160، ح لح لح! 3)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (8/ 10؟ 6):
"فيه صالح المري وهو ضعيف "، وقال محقق المجمع + "وفيه أيضا داود بن
المحبر، محهم بوضع الحدبث! 01 647/ 1).
52