كتاب رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه - ت المديفر ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

بحسبه كما اذ هدايته للغير (1) وتعليمه ونصحه أ2) يفتح (3" له باب
الهداية، فإن الجؤاء من جنس لعمل، فكلما (؟ " هدى غيوه وعلحه هد 51
الله وعلمه () فيصحر (6" هاديا مهديا، كما في دعاء النبي ع! ح! ه الذي رواه
الحرمذي وغيره (7): "اللهم زينا بؤينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين،
غير ضالين ولا فضلين، سلحا لأوليائك، حربا لاعدائك، نحب بحبك
(2)
(3)
! لح،
(5)
(6)
(7)
قي ج (الغير) بدل اللغير).
(وتعليمه ونصحه، ساقطة من ج.
في ج (تفحح) بدل (يفتح).
في ب، وج (وكلما) بدل (فكلما).
(هداه الله وعلمه) ساقطة من ب، (وعلمه هداه الله وعلمه) ساقطة من ج.
في ح (صار) بدل (فيصير)!
سخن الترمذي، كتاب الدعوات، (5/ 450 - 51؟)، باب (30)، (ح 19 33)،
من حديث طويل، أوله: إ اللهم إني اسالك رحمة من عندك تهدي بها
قلبي. . .". ورواه ابن خزيمة في صحيحه (166/ 2، ح 1119).
وقال ابن حبان بعد أن ساق الحديث 9 هذا باطل] إ، (الحجروحين من
الححدثين والضعفاء والصروكين 1/ 231).
قال الأ لباني: "ضعيف ا لإسنادلما، (ضعيف سنن الترمذي ص! 4؟، ح 678).
لكن موضع الشاهد م! الحديث، وهو قوله: دا اللهم زينا بزينة ألايماذ،
واجعلنا هداه مهتدبن "] صححه بعض العلحاء من حديث آخو، ا! له "اللهما بعلمك
الغيب وقدرتك على الخلق احيخى ما علصت الحياة خيرأ لي. . . ا" الحدي!، رواه
أحمد في الحسخد (5/ لأ 32، ح 17861)، والن! هسائي، وصححه الألاني (صحيح
سخن النسائي، 1/ 280 - 281،ح 1237،1238، وابن حبان في صحيحه
(صحيج ابن حبان بترتيب ابن بلبان 304/ 5 - 305، ح 1971)، والحاكم
وصححه، ووافقه الذهبي (المستدرك 1/ 524 - 525).

الصفحة 9