كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

مكفي، و لا مكفور" (1 ".
فلو كان قوله (الحمد دله، حمدا يوافي نصمه، ويكافيء مزيده) أجل من
هذا الحمد و فضل وأكمل لاختاره وعدل إليه؟ فإنه لم يكن يختار إلا أفضل
الأسور وأجلها واعلاها.
ودمألت شيخنا عن قوله: (كير مكفيئ)، فقال: المخلوق إذا أنعم عليك
بنعحه أمكنك أن تجازله بالجؤاء أو بالئناكا، والله عز وجل لا يمكمت خد من
العباد أن يكافيه على إنعامه أبدأ، فان ذلك الشكو من نعمه أيضأ، أو نحوا
ثذا م! الكلام (2،.!
فأين هذا من قوله في الحديث المروي عن ادم: (حمدأ يو افي نحمه،
ويكافيء! 3" مزيده،.
وقول! م إن معناه: يلاقي نععه فتحصسل مع الححد؟ كانهم اخذوه لعن
قو لهم: و ا فيت أ!) فلا نأ بمكاذ كذا وكذ ا، إ ذ ا لقيته فيه؟ ووافاني: إذا لقيني، ا
والحعخى على هذا: يلتقي حمده بنصمه ويكون معها+
(1)
(2)
(3،
ل! لم)
صحيح البخارى - في نفس الحو ضع الساب! - رقم 0309.
وفيه "وأروأنا" بدل "واوانا) "، فذكر الحافظ ابن حجر في الفخح 9/ 94؟
اذل "وآوأنا" ثقصت في رواية ابن السكمن عن الفربرى، فلعك ابن الاتيم نقك
منها-
وكحذا المعنى مروي عن جصاعة من السل!، انظر (ال! كر) لابن أبي الدنيا
رقم لاو 98 و 82، و (شعب الإيماذ) للبحهقى 8/ 355 - 356.
في أ: وكافي ء.
في ب: وأقيت.
10

الصفحة 10