كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

وهذا ليس فيه كبير مر، ولا فيه أذ الحمد سبب النعم وجالعها (1"،
وإنما فيه اقترانه بها، وملاقاته لها اتفاقأ، ومعلوم اذ النعم يلاقيها من الأمور
الاتفاقيه [ب/3] ما لا يكون سببا في حصولها، فليمس بين هذا الحديث وبين
الخعم ارتباط يربط أحدهما با، خر، بل فيه مجرب الموافاة والملاقاة التي هي
أعم من الاتفاقية والسببيه!
وكذلك قولهم (يكافيء مزيده) اي يكوذ كفوا لمزيده، ويقوم بشكر
ماراده الله"؟ " لسن لنعم والاحسان.
وهذا يحتمل معنى صحيحا، ومعنى فاسدأ:
فإذ أريد به أن حمد الده والثناء عليه وذكره أجل وافضل من النعم التي
أنعم بها على العبد من ررقه وعافيته وصحته والخوسعة عليه في دنياه! فهذا
حى! يشهد له! وله جم! د!. "ما أنعم الله على عبد بنعح! فقال ت الحمد لله، الا كا!
ما اعطيئ أفصل مما اخذ) " رواه ابن ماجة (3"، فإن حمده لوليئ النعمة (! " نعحة
أخرلى! ي فضل وأنفع له، وأجدى (د" عائدة من الخعمة العاجلة، فإذ افضل
11،
(3)
(3،
ألح،
(5)
كأ ب: اذ مسبب الححد النعم وحمالها.
في أ:! اراد ل! ه.
السخن بوقم 3873، و خرجه: ابك السني! ي لدعمل الوم والليلة)! قم 356!
والطبراني دي (الأوسط) 2/ 211 رقم 9 لأ 13، وفي أالدحاء) هقم 1727،
! اليهقى فيئ (شعب الإيمان) رقم 4091، وكيوهم، وله سو اهد.
وحسنه البوصيري في (مصباج] لزجاجه، 3/ 192، والسيوطي في (الدر
المخحو ر) 1/؟ 3، والالباني في (الضعيفة) رقم 2011، وصححه في (صححيح
الجامع) رقم 63! ه.
في ب: الحمد.
في أ: واجد.
11

الصفحة 11