كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

كير مستغنن (أ" عنه، او (غير مكفور): كير مجحودأ2" نعمة الله فيه، بل
مشكور كير مستور (3) الاعمراف بها، والح! مل عليها".
والقولط الثاني: ذ ذلك عائا إلى الله سبحانه وتعالى ".
قال: "وذهب الخطابي (4" الى ذ المراد بهذا الدعاء كله البا! ي تعالى،
وأذ الضمير يعود إليه، واذ معى قوله: "كير عكفي " أي نه ئطعم اولا
يطدم، كأنه ههتا من الكفاية " (".
وإلى هذا ذهب غيره في تفسير هذا الحرف، أممط (6) نه تعالى مستغن
عن معينن وظهيبر. ا
قال: "ومعنى (7) 1 قوله: (ولا مودع): أي غير متروك الطل! إليه،
(1)
لم 2)
ل! 3)
(5)
61،
(7)
في ب:! سخغخا.
في ب: محوية أ.
كف فوق "مستور 11 بين السطرين في ب: لعله مستوفا! ولا مكان لها.
الإمام الول مة أبو سليماذ حمد بن محمد بن إبراهيم الخطابى، ولد في
ئست - من بلاد كابل في افغانسنان - سنة 319، كاذ علصا في التفسير
والحديث وألاصول واللغه، وأول من صنف في الجدل من الفقهاء، اخذ عن
الأش! عري علم الكلام، وأخذ عخه الاشري علم الفمه، توفي ببمست! شة
386، وقيل 388 رحصه ادله.
انظر (الأنساب ا) للسصعاني 5/ 518 1، و (وفيات الأعياذ، 2/! 1 2، والسير
للذهبي 17/ 23 0 1
انظر (أعلام الحديث، اللخطابي 3/ 2056، و (معالم السنن) 4/لا 18
ساقط من ب.
ساقط من أ. ا
16

الصفحة 16