كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

والرغبة لهأ 1 "، وهو معنى المستغنى عنه.
وينتصب (ربنا) - على هذا - بالاختصا صوالمدح، أو بالنداء (2) كأنه
لمحال. ياربنا اسمع حمدنا ودعاءنا.
ومن رفع: قطع، وجعله خبرا، كانه قال: ذلك ربنا، او أنت ربنا.
ويصح فيه الكسر على البدل من الاسم في قوله (الحمد دده)، انتهى
كلامه (3،.
وفيه قول ثالث: ن يكون قوله (غير مكفي، ولا مودع) صفة (؟ "
للححد، كأنه قال: حمدا كثيرأ غير مكفي ولا مودع ولا مستغنى عن هذا
الحمد.
وقوله "ولا مودع " أي غيو متروك، وعلى هذا القول فيكواذ قوله (كير
مكفي) معناه. غر مصروف ومقلوب عن جهته كما يكفا الاناء، بل هو ("
ححد على وجهه الذي يسحتحقه ولي الحمد وأهله ويليق به، ولا ينبغي
لسواه.
(1)
لي؟،
(3)
الح)
(5)
وأما إس اب (ربنا) فبالوجوه الثلاثة، والأحسن في رفعه ان يكون خبرا
ساقط من ب.
في ل!: تأكيدا.
هذا النقل بخحامه ذكره النووي في (الاذكار) 340، وانظر (مشار! ا الأنوار)
للقاضي عياض 345/ 1، و*فتع الباري، 493/ 9 - 394، و 1 الاداب
الشرعية) لابن! فلح 3/! 0 2.
ساقط من ب!
ساقط من ب.
17

الصفحة 17