كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

مقدما، [ب/! ا مبتدؤه قوله "ولا مستغنى (1) عنه ".
و الأحسن في جره (2" ان يكون بدلأ من الضمير المجرور في (عنه).
والاحسن في نصبه ان يكون على المدح صفه لاسم الله تعالى.
وسحعت لئمجخنا تقي الدين ابن تيمية - قدس الله روحه - (3" يقول في
معنى هذا الحديث:
ا الحخلوق إذا انعم عليك بنعمة امكنك ن تكافئه، ويعمه لا تدوم
عليك، بل لابد أن (! " تودعك ويقطعها عنك، ويمكنك ذ تسحغني عنه؟
وادله عز وجل لا يحكن أن تكافئه على نعمه، وإذا نعم عليك أدام نعمه، فانه
هو أغنى واقحى، ولا يستغنى عنه طرفة عينن، هذا معنى (" كلا! ه.
والمقصود ذكر الححد الذي كان النبي غ! حيه يحصد ربه به (6" في مواطن
الحمد.
وعن أبي سعيد الخدري: اذ النبي ع! ي! كان إذا فرخ من طعام! قال:
"الحمد دثه الذي اطعحنا، وسقانا 71"، وجعلنا مسلمين " رواه أبو داود
(2)
(3)
(!)
31)
(6)
الأ)
في أ: يسخغخى.
في أ: خبو!.
ساقط م! أ: تقي الدين ابن تيمية قدس الله روحه.
ساقط من ب.
ساقط من ب.
ساقط من أ.
في ب: وأسقانا.
18

الصفحة 18