كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

وكذلك الحديث الذي رواه أهل السن! بالإسناد الصحيح عن
عبدالله بن صسعود قال: علمنا رسول الله غحح! خطبة الحاجة: "الحمد لله،
نستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شوور أنفسنا، ومن يهده (1 " الله فلا مضل
له، ومن يضلل فلا هادي له، و 1 شهد أن لا إله إلا الله، واشهد أن محمدأ
عبده [ب/ 6] ورسوله، < وائقوا أدده ائذلى د! ا بون بهء وألأرحائم إن أدده كان عليكم
رقيحا - *) [الخساء/ 1] < يأيها ألذين 5 امنو) أتقو دله ح! تقاله- ولا كلوقن أ، وإشم
م! لمون ص:*) [ال عحران/ 02 1] < ئ! ايها الذلن ءاموا ألق! ا دده وقو! و! ولاسدلدا *ق*
يقلخ لكغ أغفلك! هيغفر لكتم ذلؤلبهم همن يطع ادفه ورسوبص فقد فا!! ؤدفأ
عظجصا *إ*> [الأحزاب/ 70 - 71]! 2).
(1،
(2)
وشرع الغبي! لمجعم لمن راى مبتلى أن يقول مارواه الترمذي عن ابي
قا ل: فذكر ه. -.
قال عنه الطفظ: سنده صحيح، لكنه مرسل. (الفتوحات الربانية) لابن
علان 237/ 5.
ب/ حديث أبي هريرة رصي الله عنه، أخرجه:
النسائي (عحل اليوم والليلة) رقم 301، وابن السني في (عمل الوم
والليله) رقم 86؟، وأفي أبي الدنيا في (الشكر) رقم 15، وابى حبان في
صحيحه رقم 5219، والظبراني في (الدعاء)! قم 96"، والحاكم في
(الحستدرك، 6/ 1؟! وصححه ووافقه الذهى، والبيهفي في الشعب رقم
067 4، وغيرهمم.
والحدبث بيجحوع شواهده حسن إن شاء أدته.
فى أ: لهد.
أخرجه: أحمد! قم 3720 وأ؟ 37 وه 1 1! ا و 16 1 3، وأبو داود دقم 18 21،
والترمذي رقم 1105 وحسنه، والسائي 104/ 3 - 105 رقم؟ "14، وفي
(الكبرى) رقم 1721 و 5502 و 3" 55، وابن ماجة رقم 1922، وكيرهم.
21

الصفحة 21