كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

بينما نحن نصلي مع رسول الله حمبهيهم! قال رجل: (الله أكبر كبيرأ، والحمد
لله كئيرا، وسبحاذ الله بكر! وأصيلا)، فقال النبي غ! ج!: "من القائل كذا
وكذا؟ فقال الرجل من القوم ة انا قلتها يا رسول الله قال: "عجبت ل! ا،
فتحت لها أبواب السماء"، قال ابن عمر: فما تركتهن منذ سمعت رسول الله
! هس! [ب/8] يقوله! (1).
وفي السنن عن رفاعة بن رافع قال:
صليت خلف النبي جم! ي! فعطست، فضلت: الحمد لله، حمدأ كئيرا طيبا
مجاركا! ه كما يحب ربنا ويرضى، فلحا صلى! سول الله غ! لمجه انصرف فقال:
1 أمن المتكلم في الصلاة؟ فلم يجبه أحد، ثم قالها الثانية: من ا! لم افي
الصلاة؟ فقال رفاعة بن رافع: أئا يا رسول الله، قال: كيف قلت؟ قال:
فلث: الحمد لله ححدأ كئيرأ طيبأ مباركا فيه كما يحب! بضا ويرضى، فقالط:
والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكأ أي! م يصعد بها! 2""!
قال الترمذي: حديث حسن (3".
(1)
(2"
لي 3)
صحيح مسلم، كتاب المساجد ومواضع الصلاة ر! م 601.
في اليخطوط: يصعدها، والتصحجح من الاصول.
أخرجه؟ أبو داود رقم 73 لا، والخرمذي رقم 04 4، والخسائي 2/ 145، اوفي
(الكبرى، رقم 1305، والطبراني (الكبير) رقم 4532، والبيهقي في (السنن
الكبرى) 96/ 2 رقم 02611 1 1
وأصل الحديث فى البخاري كما مر قبل قليل.
واسحشكل الحديث من جهة كون القالل مبهما في روايه البخاري، بينما
هو مفسر في رواية السنن هنا! وأيضأ كونه! ال عبارته تلك بعد عطاسه كما
في السنن، بيعما لم يحدد موضعها في رواية البخاري ا وأجاب الحافظ ابن-
28

الصفحة 28