كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

وفي سنن ابي داود عن عامر بن ربيعة قال ة
عطس شاب من الأنصار خلف رسول الله! ححط وهو في الصلاة، فقال:
"الححد دله حمدا كثيرأ طيبأ مبا! كأ فيه، حتى يرضى ربنا، وبعدما يرضى من
أمر الدنيا والآخرة "، فلما انصرف رسول الله! م! قال! "من القائل الكلمة؟
فسكت الشاقي، ثم قال. من القائل الكلمة، فإنه لم يقل بأسأ؟ فقال: يا
رسول الله؟ انا قلتها، لم ارد بها إلا خيرأ، [قال] (1"ة ما تناهت دون عرش
الرححن جل ذكره " (2).
وفي مستد الامام أحمد عن وائل بن حجر قالط:
صليت! رسول الله عط!! حمه، فقال رجل: دا الحصد لله ححدأ كحيرا طيبا
ماركأ فيه " فلما صلى رسول الله! م! قال: "من القائل؟ قال الرجل. انا يا
رسول الله، وما أردت إلا الخير، فقال: لقد فتحت لها أبو] ب 1 لسماء، فلم
(1)
(2)
حجر عن ذلك فقال:
"والجواب: أنه لا تعارض بيمهما، بل يحمل على أن عطاسه وقع عند
! فع رإس رسول الله! ت، ولا ماح ان يكعئي عن نفسه لقصد اخفاء عحله، أ و
كمئي عط لنسياذ بعض الرواة لاسمه، وأما ما عدا ذلك من الإختلاف فلا
يحضحن إلا زيادة لعل الراوي اختصرها" (فتح الباري، 2/؟ 33.
ساقط من الحخطو!، وأثبخها من اياصول.
أخرجه! أبو داود رقم 74 لا، ومن طريمه البوي في (شرح السنة) رقم
727، وابن السخي (عحل اليوم والليلة) رقم؟ 26، وابن أبي عاصم في
(الاحاد والخاني) رقم 325.
وعزاه الحافظ إلى الطبرانى وابن السني وقال ة بسند لا بأس به. (الفتح)
616/ 10.
وضعفه الالباني (ضعيف أبي داود) رقم 162.
29

الصفحة 29