كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين، وعليه نتوكل (1)
ما يقول السادة العلماء أئمة الدين (2) - رضي الله عنهم أجحعين - في
رجلين تباحئا في الحديث المروي في: "الحمد لله، حمدأ يوافي نعمهط
و يكافيء مزيده"، فقال الاخر لقائل هذأ الحديث ة الرب سبحانه وتعالى
! قول: < و إت تحذوأ نحمت آلله لا تخصوها > [إ براهيم / لح 3]، وقد ثبت ع! ت النجي
! ياتحح! اف طذ يقول: "لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك " (3".
فقال له رأوي الحديث الأول. من لم يوافق على هذا الحديث تيس،
وحمار، وجاهل!
فهل هذا الحديث الأول الذي رواه في "الحمد دده، حمدأ يوافي نعمه،
ويكافيء مزيده " في (!) الصحيح م لا؟ ومن الصصيب من الرجلين؟ وليبسط
القولط مثابين، افتونا مأجورين رحمكم ادله.
اجاب شيخنا الامام العالم، قدوة الححققين، عمدة المحدثين، شحس
الملة والدين: أبو عبدالله محمد بن بي بكر القيم، تغمده الله برحمته (5):
__________
(1) ساقط من أ،
لي 2!
(3)
ليلح)
(د)

في ب: الذين، بدل، ائمة الدين.
اخوجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، داب: مايتمال في الركوع
والسجود،!! م (86؟).
ساقط صت ب.
محن قوله ة قدوة المحققين إلى تعمده الله برحمخه، ساقط من ب، ولدلأ مه:

الصفحة 3