كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

ينهنفا 1 1 " شي 2 دون ا لعرش "! 2 ".
وثجت عخه جمططه! ه في الصحيح أنه كان يقول في اعتداله بعد الركوع في
صلاة الليل "لربي الحمد، لربي الحمد) " (3"، وكان قياما طوللأ.
وشرع لأمته في هذا الموضع وفي غيره أفضل الحمد وأكمله، فلواكان
قول القائل (الحمد للها حمدأ يوافي نعمه، ويكافيء مؤيده! افضل الحمد
لكاذ أولى الموأضع به هذا الموضع وما أشبهه+
فيا سجحاذ ادله! لا يأتي عنه هذا الحعد الأكمل الأفضل الجامع في
موضغ واحد البته، لا قولا، ولا تعلييأ، ولا يقوله أحا من الصحابة، ولا
(1)
ل! 2)
(3)
أ (يخهخفا" بفتح الون، ثم سكون ال! اء، ثم نون مكسورة، فهاء مشددة لإدكام
هاء الكلحة في هاء ا الضمير، هذا لفظ احمد.
وعند النسائي وابن ماجة والطبراني. اأفيا نهنالالا" با 3 إدكام.
وعند الطيالسي: "فما تماهى ".
والمعنى انه ما منعها ولا كفها شى! عن الوصول إليه. (الخهاية) لابن
الأثير 5/ 139.
أخرجه: الطيالسي رقم 1116، واححد 318/ 4 رقم 60"18، والعسائي
145/ 2 - 146 وفى (الكبوى، رقم 1006، وابن ماجة رقم 70"3،
والطبراني (الكبيرحما 212/ 25 - لأ 2، وفي (الدعاء) رفم 517 - 0 52 0 1
وصححه الأل! اني (! حيح النسائي) رقم 893.
أخرجه: الطيالسي رقم 416، وأحمد 399/ 5 رفم 23375، وأبو داود رقم
لح 87، والترمذي في الش! مائل! قم 275، والنسائي 199/ 2 - 0 20 و 1231،
و كيرهم! ت حديث حذيفة رضيئ ادله عنه.
وأصل الحديث في صحيح مسلم رقم 772 دوذ موضع الشا! د الذي
ذكره الحؤلف.
30

الصفحة 30