كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

و في مسند الإمام حمد م! حديث معاذ بن انمس، عن النبي! ط! س! قال:
"من أكل طعاما فقال: الحمد لله الذي اطعحني هذا، ورزقنيه من كير
حول مني ولا قوة؟ كفر أدله له ما تقدم من ذنبه. ومن لبس ثوبا فقال: الحمد
لق الذي كساني هذا، وررقنيه من غيو حول مني ولأ قوة؟ كفر اللهكل له ما تقدم
(1)
من دلبه) ".
وفي جامع الترمذي، عن علي رضي الده عخه قال:
كاذ أكثر دعاء النبي! ج! يوم عرفة في الحواقف.
"اللهمم لك الحمد، كالذي نقول، وخيرأ مما نقولى، اللهم لك صلاتي،
ونسكي 4 ومحياي، ومماتي، واليك مابي (2)، ولك رب تواثي (3"، اللهم إني
أعوذ بك منأ3" [ب/ 6 أ] عذاب القبر، وه الصدر، وثتات الامر،
اللهم إني اعوذ بك م! شر ما تجيء به الريح "! ".
(1)
(2)
(3)
ألح)
(3)
سبق تخريجه صفحة (20).
في المخطوط أ مالي، والت! حيح من الأصو ل.
قا أط الحخاوي: "أتراثيئ) ب! اء ومثلمة ة ما يخلفه الإنسان لورثته من بعده، وتاؤه
بدل من واو، فبئن اليطفى! ك! د!! ص بهذا انه ما يورث، وأذ مايخلفه غيرد
لورثتى يخلفه هو! دقة دته سبحانه، وفى الخبر؟ (إنا معالفىهالأنبباكا لا
نورث، ما توكناه ف! و صدقة، إ.
(فيض القدير، 2/ 132.
تكر! ت (من، مرتين في اليخطوط.
أضهجه: الخرمذي! قم 3520، وابن خزيمة فقم 2841، والمحاصلي في
(1 اسدعاء) لىقم 62، وأبو نعيم في (أخبار صبهان) 1/ 221 - 222، والبيهقيئ=
34

الصفحة 34