كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

وفي أثر آخر معروف ة "اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، وبيدك
الخير كله، وإليك يرجع الأمر كله، علان! ته والسره، وأنت أهل الحمد" (1).
وهذا من أجحع الحمد وأحسنه.
وفد علم النبي ع! حيه مته الححد المفرد والمضاعف، فلم يعلمهم في
شيء منه هذا الحمد المسئول عنه.
وفي! حيح مسلم عن سحد ب! ابي وقا صرضي الله عخه قال ة جاء
أعرابي إلى رسول الله حمكطلمجة فقال: علمني كلاما قوله، قال: " [قل] أ 2": لا إله
إلا الله وحده لا شريك له، الله أكبر كبيوأ، والححد دئه كثيرأ، وسبحان الله
رب العالمين،، حولى ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم " قال: هؤلاء لربي،
فما لي؟ قال: "قل: اللهم] غفر لي، وارحمني، واهدنى، وارزقني " (3".
(1)
(2،
(3)
(شعب الإيمان) رقم 3779.
قال التر! ذي: هذا حديث غريب صن هذا الوجه، وليس إسناده بالقوي.
وضعفه الالباني (الضعيفة" رقم 2918، و (ضعجف الجامأ رقم 1214.
اخصجه: احمد 5/ 396 رقم 23355، والطبراني في 1 الدعاء) رقم 6 174 مى
حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه.
وعزاه المنذري في (الحرغيب والرهيب) إلى ابن أبي الدنيا في كاب
"الذكرا، وعزاه السيوطي في 1 الحبالك) إلى محمدبن نصر في كخاب
" ا لصلاة 11.
وضعفه: الممذري، والهجحمي (مجمع الزوائد) 96/ 10، والالباني
أضعيف ال! ريخب والترهيب) 8/ 1 لأ؟ رقم 963.
ساقط من المخطوط، واستدركته من صحيح مسلم.
أخرجه مسلم في صحححه، كخاب الذكر والدعاء، رقم 2696.
35

الصفحة 35