كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

وفي السنن عن (1) لصعد بن أبي و! اص:
أنه دخل مع النبي مج! ي! على امرأة بين يديها نوكلما او حصى تسيح به،
فقالت
اخبرك بما هو أيسر عليك من هذا وافصل! 2": سبحاذ الله عدد ما خلق
في السحاء، سبحان الله عدد ما خلق في الأرض، وسبحان الله عدد مابين
ذلك، وسبحان الله عدد ماهو خالق؟ والله اكبر مثل ذلك، والحمد لله مثل
ذلك، ولا إله إلا الله مئل ذلك، ولا حولى ولا قوة إ، بالله مثل ذلك ا"أ3" 0 1
فلو كان "الحمد لله، ححدأ يوافي نعحه، ويكافيء مزيده " أفضل من هذا
لعلمهاأ!، إياه 0 1
وفي صحيح مسلم عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: قال رسول
ألته جمك! اس!.
(2)
31)
(4)
"أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد دله، ولا إله إلا الله،
تكررت أعن، صرتين في الحخطوط.
في المخطوط ت وفضل.
أخرجه: أبو داود رقم 0 150، والترمذي رقم "356 وقال: حسن كريب،
وابو يعلى في مسنده رقم 10 لا، وابن حبان رقم لأ 83، والطبراني (الدعاء)
رقم 1738، والحاكم 547/ 1 وصححه ووافقه الذهبي.
وحسنه الحافظ في (نتائج الافكار، 1/ 81.
وقال الألباني: مكر (ضعيف الترمذي) ردم 17 لأ، و (الضيفة)
188/ 1 - 9"أ.
في الحخطوط: لعلمه.
36

الصفحة 36