كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

والذي حفط من تحميد النبي! حم في المجامع العظام!: خطبة
الجمعة، والخطبة في الحج عند الجمرة، وخطبة الحاجة:
"الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونسمغفره، وتعوذ بادله من شرور أنفسنا،
من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، اشهد أن لا اله إلا الله،
وأشهد أن محمدأ عبده ورسوله " (1 "،
وفيها كلها " اشحهد" بلفظ الإفراد، و" نستحيخه " بلفط الجحع، و"نحصده،
و نستغذره) " دلفظ ا لجع.
فقال شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية - قدلس الده روحه -:
"لما كاذ العبا قد يممحتخفر له، ويستعين له ولغيره؟ حسمت لفظ الجحع
في ذلك، وأما] لشهادة لله بالوحدانية، ولرسوله بالرسالة فلا يفعيا أحد عن
كحره، و، تمبل الخيابة بوج! من الوجوه، ولا تتعلق شهادة الإنسان بشهادة
كيره، والمتشهد لا يتشهد إلا عن نفسه "، هذا معنى كلامه أ 2".
فهذه جمل مواقع الححد في كلام الله، ورلمحوله، وأصحابه،
والحلائكة، قد جليت عليك عرائسها، [و] (3" جلبحت لكأ؟ " نفائسها، فلو
كاذ الحديث الصستول عنه أفضلها، وأكملها، وأجمعها - كما ظنهه الظاذ-
لكاذ واسطة عقدها في النظام، واكثرها استعمالأ في حمد ذي الجلال
والإكرام.
(1)
(2)
(3)
(4)
لمحبهق تخريجه صفحة (؟؟).
وانظر (تهذيب السخن) 3/؟ ه فقد ذكر كلام شئالإسلام هناك أيفحأ،
فيأدة يقتضجها الكلام.
شي الحخطوط: عليك، وما أثبته اصح.
42

الصفحة 42