كتاب فتيا في صيغة الحمد - ت البطاطي ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

فكيف (ا" يبر الحالف [7 ا] في يصنه بالعدول عنه (2" إلى لفظ لم يحمد
به نفسه، و، (3" ثبت عن! سوله مج! ح! ولا عن سادات العارفي! من امته.
والنبي حمك! بيه كاذ إذا حمد الله في الأوقات التي (! " يتاكد فيها الحمدأ) لم
يكن يذكر هذا الحمد ألبئة، كما في حمد الخطبة، والحمد الذي يستفتح به
الأمور، وكما في تتهد الحاجة، وكما في الحمد عقيب الطعام والشراب،
واللبالس، والخروج من الخلاء، والحصد عند رؤية ما يسره وما لا يسزه.
فروى البخاري في صحيحه عن أبي أمامة: أن النبي خ! م! كان إذا رفع
مائدته قال: "الحمد لله، حمدأ كثيرأ طيبأ مباركأ فيه، غير مكفيئ (6)، ولا
رو ه. (7) 81،
مودع، ولامستعنى عنه [ربنا] لى.
وفي لفط اخر في هذا الحديث:
كان إذا فرغ من طعامه قال: "الحمد لله الذي كفافا، واوانا، غير
(1)
(2)
(3)
الح،
(5)
61،
(7،
(8)
الفاء ساقط من ب (كيف).
ساقط من ب.
ساقط من ا.
في ب: المذفي.
في ب: الحمد لته.
في أ زيادة ة عنه.
في ا: يشتغن.
صحيح البخاري، كتاب الأ طععة، باب: ما يقول إذا فرخ من طعامه، رقم 58 لح ه.
وكلحة (حمدا) ليست في البهخاري وإنحا عخد ابي داود (9 لح 38)،
والخومذي (56؟ 3)، واب! ماجة (3347).
وكلمة (ربنا) ساقطة من المخطوط فاستدركتها من صحيح البهخاري، وقد
شرحها الحصنف كما شأتي ص 17.

الصفحة 9