كتاب مجانبة أهل الثبور المصلين في المشاهد وعند القبور

أَسْأَلُ الله َ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُسَلمَ المسْلِمِيْنَ مِنْ مَكائِدِ المفسِدِينَ، وَأَنْ يرُدَّهُمْ بهَا مَخْذُوْلِيْنَ مُفلِسِيْنَ، وَصَلى الله ُ عَلى نبيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلى آلهِ وَصَحْبهِ وَسَلم.
تمّ
بحمْدِ اللهِ وَفضْلِهِ
يَوْمَ الأَحَدِ 29/ 10/1422هـ عَلى يَدِ كاتِبهِ
عَبْدِ العَزِيْزِ بْن ِ فيْصَل الرّاجِحِيّ،
ثمَّ نظرْتُ فِيْهِ، وَزِدْتُ عَليْهِ في أَيامٍ مُتفرِّقةٍ مِنْ سَنةِ 1424هـ
عَفا الله ُ عَنْ كاتِبهِ، وَعَنْ وَالدَيْهِ، وَإخْوَانهِ، وَمَشَايخهِ، وَجَمِيْعِ المسْلِمِينَ، وَصَلى الله ُ عَلى نبيِّنَا مُحَمَّدٍ،
وَعَلى آلهِ وَصَحْبهِ،
وَسَلمَ تَسْلِيْمًا
كثِيْرًا
الرّياض
ص. ب 37726
الرَّمْز البريدي 11449

الصفحة 340