كتاب مجانبة أهل الثبور المصلين في المشاهد وعند القبور

- رِوَاية ُ الإمَامِ التّابعِيِّ الثقةِ يَحْيَى بن ِ عُمَارَة َ الأَنصَارِيِّ المازِنِيِّ المدَنِيِّ (ع) لهِذَا الحدِيْثِ، وَاخْتِلافُ الرُّوَاةِ عَنْهُ في وَصْلِهِ وَإرْسَالِه
- ذِكرُ رِوَايتِهِ الموْصُوْلةِ، وَمَنْ رَوَاهَا عَنْهُ، وَخَرَّجَهَا
- ذِكرُ رِوَايتِهِ المرْسَلةِ، وَمَنْ رَوَاهَا عَنْهُ، وَخَرَّجَهَا
- فصْل فِي اخْتِلافِ أَقوَال ِ الأَئِمَّةِ فِي هَذَا الحدِيْث
- اخْتِلافُ الحفاظِ في هَذَا الحدِيْثِ: أَيَكوْنُ مُضْطرِبًا، لِرِوَايةِ الثوْرِيِّ لهُ مُرْسَلا ً، وَرِوَايةِ غيرِهِ لهُ مَوْصُوْلا ً؟ وَهَل ِ المحْفوْظ ُ مِنْ رِوَايةِ الثوْرِيِّ لهُ: الرِّوَاية ُ الموْصُوْلة ُ أَوِ المرْسَلة؟
- مرَادُ الدّارَقطنيِّ وَالبَيْهَقِيِّ مِنْ قوْلهِمَا: (إنَّ المحْفوْظ َ مِنْ هَذَا الحدِيْثِ المرْسَلُ): يَعْنُوْنَ أَنَّ المحْفوْظ َ مِنْ رِوَايتَي الثوْرِيِّ لهُ: الرِّوَاية ُ المرْسَلة ُ، لا الموْصُوْلة ُ، وَلا يَعْنُوْنَ أَصْلَ الحدِيْثِ، فإنَّ رِوَايتهُ الموْصُوْلة َ مِنْ غيرِ طرِيق ِ الثوْرِيِّ صَحِيْحَة ٌ مَحْفوْظة
- ذِكرُ جَمَاعَةٍ مِمَّنْ صَحَّحَهُ وَقبله
- فصْل في مَعْنَى المقبَرَة
- العِبْرَة ُ في تَحْرِيْمِ الصَّلاةِ في المقابرِ وَعِنْدَ القبوْرِ:

الصفحة 363