كتاب مجانبة أهل الثبور المصلين في المشاهد وعند القبور

- أَخْبَارُ الدَّجّالِينَ الموَافِقة ُ لِلحَقِيْقةِ: هِيَ مِنْ جُمْلةِ أَخْبَارِ الكهّان ِ، وَمِنْ إخْبَارِ الشَّيَاطِين ِ المسْتَرِقِينَ لِلسَّمْعِ لهمْ
- فصْل في كوْن ِ كثِيرٍ مِنَ المسْتَغاثِ بهمْ مُشْرِكِينَ وَضَالينَ، فاجْتَمَعَ عِنْدَ المسْتَغِيْثِينَ بهمْ أَمْرَان ِ قبيْحَان ِ: الشِّرْك ُ باِللهِ، وَتَعْظِيْمُ ضُلال ٍ وَمُشْرِكِين
- اسْتِغلالُ المسْتَعْمِرِينَ الصَّليْبيِّينَ تِلك َ المشَاهِدَ الوَثنِيَّة َ، في إمْدَادِ قوَافِلِهمْ باِلزّادِ وَالعَتَادِ، أَيامَ اسْتِعْمَارِهِمْ
- خَاتِمَة ٌ في التَّحْذِيْرِ مِمّا يَكتُبُهُ المشْبُوْهُوْنَ وَالضّالوْنَ المنحَرِفوْنَ في «مُنْتَدَيَاتِ الانْتَرْنِتْ»، وَغيْرِه

الصفحة 388