كتاب مجانبة أهل الثبور المصلين في المشاهد وعند القبور

الضّالينَ: أَنَّ لهمْ عِلمًا باِلغيْبِ، وَاطلاعا عَلى اللوْحِ المحْفوْظِ، وَهَذَا كلهُ كفرٌ وَرِدَّة ٌ، فلا يَعْلمُ الغيْبَ أَحَدٌ سِوَى اللهِ جَلَّ وَعَلا
- فصْل في كوْن ِ كثِيرٍ مِنَ المسْتَغاثِ بهمْ مُشْرِكِينَ وَضَالينَ، فاجْتَمَعَ عِنْدَ المسْتَغِيْثِينَ بهمْ أَمْرَان ِ قبيْحَان ِ: الشِّرْك ُ باِللهِ، وَتَعْظِيْمُ ضُلال ٍ وَمُشْرِكِين
- خَاتِمَة ٌ في التَّحْذِيْرِ مِمّا يَكتُبُهُ المشْبُوْهُوْنَ وَالضّالوْنَ المنحَرِفوْنَ في «مُنْتَدَيَاتِ الانْتَرْنِتْ»، وَغيْرِه

الصفحة 400