كتاب الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة ط الخانجي

وَفِيْ رِوَايَةٍ لِابْنِ أَبِيْ شَيْبَةَ فِيْ مُصَنَّفِهِ أَنَّهُ كَانَتْ دَبَّرَتْهُ وَقَوْلهُ بِأَعْلَى الْوَادِيْ يُرِيْدُ وادي مكة كانوا
يَأْتُوْنَهَا لِلزِّيَارَةِ وَالِاسْتِفْتَاء وَذَلِكَ عِنْدَمَا تَحُجُّ وَلَمَّا خَرَجَتْ إِلَى مَكَّةَ مُغَاضِبَةً لِعُثْمَانَ فِي السَّنَةِ الَّتِيْ قُتِلَ فِيْهَا قَالَهُ ابْنُ الْأَثِيْرِ فِي شرح المسند
ولها خصائص كَثِيْرةٌ لَمْ يَشْرَكْهَا أَحَد مِنْ أَْزْوَاجهِ فِيْهَا

الصفحة 16