كتاب تحفة الراكع والساجد بأحكام المساجد

خلْف المواقيت إلى مكة، فهو من حاضري المسجد الحرام، وبه قال الشافعي إذْ هو بالعراق، وأبو حنيفة. وقال مالك: هم أهل مكة.

الصفحة 128