كتاب جلاء الأفهام - ت النشيري ط عالم الفوائد (اسم الجزء: مقدمة)
- وبين اثناء كلامه ان الصلاة منه سبحانه وتعالى على نبيه! ي! ه هو الثناء
عليه والعناية به، وإظهار فضله وشرفه وحرمته، وإرادة تكريمه
وتقريبه، وأنها تتضمن الخبر والطلب.
الفصل الثالث: في معنى اسم النبي ك!، واشتقاقه.
- حيثما بين فيه معنى اسم محمد وأنه منقول من الحمد، وبين أنه مشتق
إما من اسم الفاعل، او المفعول، ومعنى ذلك ص 183.
- ثم عرج على ذكر أسماء الله سبحانه وتعالى، وأسماء النبي!، وأنها
ليست أعلاما محضة، بل لها معان مختلفة، وأنها مترادفة بالنظر إلى
الذات، متباينة دالنظر إلى الصفات ص 184 - 5190
- ثم ذكر فصلا يتضمن بعض صفاته! يه وشرحها ص 191 - 213.
-ثم ذكر قول بعض العلماء أن تسميته! ي! ه بأحمد كانت قبل تسميته
بمحمد، ورد ذلك وناقشه طويلا ص 13 2 - 225.
الفصل الرابع.
في معنى الال واشتقاقه وأحكامه، شرع في هدا الفصل بدكر أصل
(الال)، ثم ذكر معنى الال والاختلاف ديه، ثم ذكر اختلاف اهل العلم
في المراد بال النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال ص 236 - 239، ثم ذكر
حجج وأدلة تلك الأقول ص 239 - 257.
ثم تطرق بذكر ازواج النبي صلى الله عليه وسلم وفضائلهن ومناقبهن وخصائصهن
بدءا من خديجة بنت خويلد، وانتهاء بميمونة بنت الحارث رصي الله
عنهن ص 262 - 293، ثم تحدث عن كلمة (الذرية) من جهة لفظها
27
الصفحة 27
65