كتاب جلاء الأفهام - ت النشيري ط عالم الفوائد (اسم الجزء: مقدمة)

واشتقاقها، ومن جهة معناها ص 293 - 296، ثم أعقبها بمسألة هل
يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فذكر اختلاف العلماء في ذلك
وحججهم ص 296 - 302.
الفصل الخامس: في ذكر إبراهيم حليل الرحمن! يو.
بدأه بذكر معنى إبراهيم عليه الصلاة والسلام بالسريانية، ثم ذكر
شيئا من مناقبه وخصائصه وفضائله، ثم ذكر آية الذاريات في إكرامه
لاضيافه من الملائكة، وبين أوجه كون ذلك ثناء على إبراهيم عليه
الصلاة والسلام من خمسة عشر وجها ص 9 30 - 312.
الفصل السادس: في ذكر المسألة المشهورة بين الناس، وبيان ما
فيها، وهي ان النبي صلى الله عليه وسلم افضل من إبراهيم عليه السلام، فكيف طلب له
نبينا! ياله من الصلاة مالابراهيم عليه السلام، مع ان ا، لمشبه به اصله ا ن
يكون فوق المشبه؟ ثم اسهب في ذكر اختلاف الناس في ذلك، مع
النقد والتعقيب لكل قول، ورجح أنه طلب له من الصلاة مالآل
إبراهيم، وهو داخل معهم ص 318 - 335.
الفصل السايع:
في ذكر نكته حستة في هذا الحديث المطلوب فيه الصلاة عليه
وعلى آله، وهو أن أكثر الاحاديث مصرحة بذكر النبي صلى الله عليه وسلم ه وبذكر آله،
وأما في حق المشبه به، وهو إبراهيم وآله، فانما جاءت بذكر ا ل
إبراهيم فقط، دون ذكر إبراهيم.
28

الصفحة 28