كتاب تنبيه الرجل العاقل على تمويه الجدل الباطل - ت شمس والعمران - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

المصالح إنما تكون مصالح إذا تجردت عن المفاسد أو ترجحت عليها 129
فساد الطريقة الجدلية وضرورة الرجوع إلى المعاني الفقهية والتأثيرات
قياس التخصيص من أقوى الاقيسة عند أصحاب الجدل 0 0 0 0 0 0 0 0 132
معارضة ما ذكره المؤلف من المناسبة المقتضية للوجوب بالمناسبة
النافية للوجوب 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 132
المناسبات المطلقة من غير بحث عن خصوص فقه المسائل لا تحق
حفا ولا تبطل باطلا 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 133
التعليق على كلام المولف: " ونعني بالمناسبة مباشرة الفعل الصالح
لحصول المطلوب " 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 134
المباشرة ليست هي المناسبة، بيان الفرق بينهما 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 135
توجيه كلام الجدليين أنهم عنوا بالمناسبة نفس الشيء المناسب 0 0 0 0 135
التعليق على كلام المؤلف: "لو وجد يوجد ذلك المطلوب، ولولاه
لا يوجد" 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 136
لا يلزم من وجود الوجوب وجود المصلحة المتعلقة إلآ إذا فعل

المكلف الواجب 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 136
الصواب أن يقال: الوجوب مغلب لوجود المصالح، وعدم الوجوب

الصفحة 776