كتاب توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك (اسم الجزء: 3)

795 جادت عليه كل عين ثرة فتركن كل حديقة كالدرهم
807 لأجتذبن منهن قلبي تحلما على حين يستصبين كل حليم
817 فساغ لي الشراب وكنت قبلا أكاد أغص بالمال الحميم
829 هما أخوا في الحرب من لا أخاله إذا خاف يوما نبوءة فدعاهما
830 نرى أسهما للموت تصمي ولا تنمي ولا ترعوى من نقص أهواؤنا العزم
855 شم مهاوين أبدان الجزور مخا ميص العشيات لا خور ولا قزم
874 ما الراحم القلب ظلاما وإن ظلما ولا الكريم بمناع وإن حرما
889، 900 وقال نبي المسلمين تقدموا وأحبب إلينا أن تكون المقدما
889 جزى الله عنا والجزاء بفضله ربيعة خيرا ما أعف وأكرما
906 نياف القرط غراء الثنايا وريد للنساء ونعم نيم
910 لعمري وما عمري على بهين لبئس الفتى المدعو بالليل حاتم
917 تخيره فلم يعدل سواه فنعم المرء من رجل تهامي
940 إذا غاب عنكم أسود العين كنتم كراما وأنتم ما أقام ألائم
960 قد سالم الحيات منه القدما الأفعوان والشجاع الشجعما
965 لو قلت ما في قومها تيثم يفضلها حسب وميسم
980 فرت يهود وأسلمت جيرانها صمى لما فعلت يهود صمام
983 إن إن الكريم يحلم ما لم يرين من أجاره أضيما
984 لي شعري هل ثم هل آتينهم أم يحولن دون ذاك الحمام
986 لا ينسك الأسى تأسيا فما ما من حمام أحد مستعصما

الصفحة 1679