كتاب أشراط الساعة وذهاب الأخيار وبقاء الأشرار لعبد الملك بن حبيب
بَابُ مَا جَاءَ فِي الأَشْرَاطِ الَّتِي تَقُومُ عَلَيْهَا السَّاعَةُ أَعَاذَنَا اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ
أَوَّلُهَا طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنَ الْمَغْرِبِ ثُمَّ الدَّابَّةُ ثُمَّ الدَّجَّالُ ثُمَّ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ ثُمَّ الدُّخَانُ.
وَاخْتُلِفَ فِي هَذِهِ السِّتَّةِ أَيَّتِهَا قَبْلَ الأُخْرَى.
الصفحة 97