كتاب مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع
الزخرف: في أولها: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ}، وفي آخرها: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ}. وفي أولها {صَفْحاً}، وفي آخرها: {فَاصْفَحْ عَنْهُمْ}.
الدخان: بدئت بذكر القرآن، وختمت به. وأولها: {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ}، وآخرها: {فَارْتَقِبْ إِنَّهُم مُّرْتَقِبُونَ}.
الجاثية: في صدرها: {وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً}،
الصفحة 64
96