كتاب التفسير والمفسرون في غرب أفريقيا (اسم الجزء: 2)

المسيب بن شريك ونحوه إلى المنطقة كان في وقت مبكر، ومما دخل المنطقة أيضا من كتب التفسير ومايتعلق به:
التفسير المنسوب لابن عباس من رواية الكلبي. (¬1)
تفسير الحسن بن أبي الحسن. (¬2)
تفسير عبد الله بن نافع. (¬3)
تفسير عبد الرزاق. (¬4)
تفسير القرآن للنسائي. (¬5)
معاني القرآن للزجاج. (¬6)
تفسير ابن جرير. (¬7)
تفسير الفريابي. (¬8)
شفاء الصدور للنقاش. (¬9)
تفسير الماوردي. (¬10)
إعراب القرآن، معاني القرآن، الناسخ والمنسوخ الثلاثة للنحاس. (¬11)
غريب القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلام. (¬12)
تفسير ابن كثير. (¬13)
تفسير النسفي. (¬14)
ولست أشك في دخول تفسير الإمام أحمد (¬15) المغرب في رحلته إليها ويؤيد ذلك حصول الروداني المغربي على إجازته كما ذكرت في ترجمة الإمام أحمد، وماسقته في ترجمة بقي بن مخلد القرطبي الذي أكاد أجزم أن تفسيره العظيم يقوم أساسا على تفسير الإمام أحمد.
وفي العصور المتأخرة دخلت جل تفاسير المشارقة بسبب سهولة الاتصال بما يغني عن ذكر أسمائها هنا. (¬16)
¬_________
(¬1) انظر تاريخ العلماء بالأندلس 2/ 107.
(¬2) انظر تاريخ العلماء بالأندلس رقم 419.
(¬3) انظر تاريخ العلماء بالأندلس 2/ 190.
(¬4) انظر تاريخ العلماء بالأندلس 2/ 169، الغنية ص: 179.
(¬5) انظر فهرسة ابن خير ص: 145، مدرسة الحديث 2/ 671.
(¬6) انظر تاريخ العلماء بالأندلس رقم 753.
(¬7) انظر تاريخ العلماء بالأندلس رقم 565، 703، السلفية وأعلامها 284 - 312.
(¬8) انظر تاريخ العلماء بالأندلس رقم 565.
(¬9) انظر الصلة 2/ 604.
(¬10) انظر الصلة 2/ 893.
(¬11) انظر تاريخ العلماء بالأندلس 2/ 84.
(¬12) انظر مدرسة الحديث 1/ 240.
(¬13) انظر السلفية وأعلامها في موريتانيا 112.
(¬14) انظر فتح الشكور 85.
(¬15) الكتاب كما ذكرت في ترجمة الإمام أحمد مفقود وقد حاول جمع من الباحثين تحت إشراف الدكتور حكمت بشير ياسين جمع مرويات الإمام أحمد في التفسير من خلال مصنفاته الكثيرة وقد طبع الكتاب بهذا الاسم.
(¬16) انظر كمثال الجلالين (إسعاف الإخوان الراغبين ص: 94).

الصفحة 523