كتاب التفسير والمفسرون في غرب أفريقيا (اسم الجزء: 2)

عبد الله بن النعمة ت 567 هـ من المرية
علي بن محمد الغرناطي ت 577 هـ من غرناطة وتوفي بمراكش
أحمد بن عبد الصمد الخزرجي ت 582 هـ من قرطبة وكان يدرس بجامع القرويين.
القاسم بن فيره الشاطبي ت 590 هـ من شاطبة
أحمد بن عبد الرحمن بن مضاء ت 592 هـ من قرطبة
وفي القرن السابع:
عبد الجليل بن موسى القصري ت 608 هـ من قرطبة
محمد بن أحمد بن سليمان الإشبيلي ت 617 هـ من مالقة
إبراهيم بن محمد أبو إسحق الطائي ت 620 هـ من قيجاطة
محمد بن علي ابن عربي الصوفي ت 638 هـ من مرسية
محمد بن عبد الله بن أبي الفضل ت 655 هـ من مرسية
محمد بن عبد الله بن ميمون ت 657 هـ من قرطبة واستوطن مراكش وبها توفي.
علي بن محمد بن الحسن ت 663 هـ من جيان وتوفي بتامطريت بالمغرب
محمد بن أحمد القرطبي صاحب التفسير ت 671 هـ من قرطبة
محمد بن سليمان بن أبي الربيع ت 672 هـ من شاطبة
محمد بن أحمد بن سحمان ت 685 هـ من شريش
وفي القرن الثامن:
محمد بن عبد الرحيم القيسي ت 701 هـ من الجزيرة الخضراء
محمد بن علي الجذامي ت 723 هـ من أركش
محمد بن يوسف أبو حيان ت 745 هـ من مطخشارش
ويلاحظ أن أعلى الفترات كثافة هو القرن السادس حيث ازدهرت الحياة العلمية ثم القرن السابع وأن أقل القرون حركة هو القرن الثامن لما تقدم.
وأما الذين رحلوا من المنطقة للأندلس وأخذوا عن علمائها فمنهم أحمد بن علي الربعي الباغايي المقرئ المفسر ت 401 هـ وأقرأ بجامع قرطبة.
وأحمد بن عمار المهدوي ت 431 هـ
والقاضي عياض اليحصبي السبتي 544 هـ
وعمران بن موسى الهواري السلاوي ت 640 هـ
وأحمد بن يوسف بن فرتون ت 660 هـ
وأحمد بن محمد العشاب ت 736 هـ
ورحل يوسف بن إبراهيم أبو يعقوب الورجلاني الإباضي ت 570 هـ إلى الأندلس لطلب العلم وسكن قرطبة وقد شبهه الأندلسيون بالجاحظ.
وقد نعمت الأندلس بالإسلام قرابة ثمانية قرون منذ الفتح سنة 92 هـ وحتى سقوط غرناطة آخر معاقل الإسلام بالمنطقة في أيدي الفرنجة عليهم من الله سخطه عام 897 هـ، وختم عهد المفسرين بالأندلس بأبي حيان

الصفحة 528