كتاب نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» (اسم الجزء: 5)

* وأما رواية عبد الرحمن بن الأصم عنه:
ففي مسلم 3/ 1645، وأبي عوانة 5/ 228، وأحمد 3/ 142 و 147 و 157، والطيالسى كما في المنحة 1/ 355:
من طريق أبي عوانة عن عبد الرحمن بن الأصم عن أنس بن مالك. قال: بعث رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وسلم إلى عمر بجبة سندس فقال عمر: بعثت بها إليّ وقد قلت فيها ما قلت؟ قال: "إنى لم أبعث بها إليك لتلبسها، وإنما بعثت بها إليك لتنتفع بثمنها" والسياق لمسلم.
* وأما رواية على بن زيد عنه:
ففي أبو داود 4/ 323، وأحمد 3/ 111 و 122 و 251 و 229، وابن سعد في الطبقات 1/ 456، وابن عدى 5/ 198:
من طريق حماد بن سلمة عن على بن زيد عن أنس بن مالك أن ملك الروم أهدى إلى النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم مستقة من سندس فلبسها فكأنى انظر إلى يديه تذبذبان ثم بعث بها إلى جعفر فلبسها ثم جاءه فقال النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم: "إنى لم أعطك لتلبسها؟ " قال: فما أصنع بها؟ قال: "أرسل بها الى أخيك النجاشى" والسياق لأبى داود وعلى بن زيد ضعيف.
* وأما رواية أبي التياح عنه:
ففي معجم ابن المقرى ص 341.
وتقدم سياق لفظه وما في سنده من اختلاف في رواية عبد العزيز عن أنس.
* وأما رواية حميد عنه:
ففي مسند على بن الجعد ص 220.
وتقدم سياق لفظها وما في إسنادها من اختلاف في رواية عبد العزيز عن أنس.

2765/ 5 - وأما حديث حذيفة:
فرواه عنه ابن أبي ليلى وعبد اللَّه بن عكيم.
* أما رواية ابن أبي ليلى عنه:
ففي البخاري 10/ 284، ومسلم 3/ 1637، وأبي عوانة 5/ 222، وأبي داود 4/ 112، والترمذي 4/ 299 والنسائي 8/ 198 و 199، وابن ماجه 2/ 1130، وأحمد 5/

الصفحة 2536