كتاب شرح مراقي السعود المسمى نثر الورود - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
وكأخذ المالكية وغيرهم جواز ضمان الغرم من قوله تعالى في قصة
يوسف وا خوته: < ولمن جاء به- خل بعير وأنا به - زجميص أصفئ).
وكأخذ بعض الشافعية ضمان الوجه المعروف عندهم بالكفالة من
قصة يعقوب وأولاده المنصوص في قوله: < لن أرسلو معخ حتى توتون
مؤثقا مف الله لتاشني بهت لآ ان مجاط بكتم) [يوسف / 66] ا لاية.
وكأخذ الحنابلة جواز طول مدة الاجارة من قوله في قصة موسى
وشعيب: < إني ارلد أن أنكحك إضدى آتنتي > إلى قوله: < ثمنى حجج)
[القصص / 27].
وكأخذ المالكية وجوب الإعذار للخصم ب؟ أبقيت لك حجة؟ من
قوله في قصة سليمان والهدهد: < لاشكذنجه عذابا شديدا أو لأاذبحسه و
لسا بسلطن مبين أ:*إ) [النمل/ 1 2]. وكأخذهم أيضا ن التلوم للخصم
بعد انقضاء الآجال ثلاثة أيام من قوله تعالى في قصة صالح وقومه:
< فقال تمتحوا في دارلمجم ثبثة أياو) [هود/ 65] الآية. واشار لهذا ابن
عاصم في " التحفة " بقوله:
-.؟ ثلاثة وأصله تمتعوا -؟
وكأخذ العلماء جواز وقع كرامات الاوليامممن قوله تعالى في قصة
مريم: < قال يمريم أني لث هذا قالث هو من عند الله > [آل عمران / 37] ا لاية،
وأمثال هذا كثيرة جدا.
521 وففهئم الباطل من كل خبز في الوضع أونقمبىمق الراوي انحصر
يعني أن كل خبر روي عن النبي! يو وعرف أنه غير مطابق للحق
332