كتاب شرح مراقي السعود المسمى نثر الورود - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
روي عن ماللش أن الفعل المجهول الحكم يحمل على الاباحة. .إذا صدر من النبي ع! قول ثم صدر فعل يناقضه، فالمتأخر ناسخ
من القول أو الفعل. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إذا جهل المتأخر، ففيه خلاف. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إذا تعارض النصان الخاصان بالامة، لم يتعارضا في حقه عج!. .
حكم ما لو كان النص يشمل النبي ع! والامة، ودل النص على أن
الامة مثله في النص المعارض للقول. . . . . . . . . . . . . . . .
النصن العام الشامل للنبي ع! ي! بطاهره وعارضه فعل النبي ع! يد دل ذ
على أنه غير داخل في العموم. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الافعال لا تتعارض إذ تجردت عن القول. . . . . . . . . . . . . .
كيفيات الافعال كلها صحيحة. . مثل صفات صلاة الخوف. . .
لم يكن النبي ع! يد مكلفا بشرع أحد الانبياء قبل الوحي. . . . . . .
مسالة التكليف بشرع من قبلنا، وتحقيق المقام فيها. . . . . . . .
صارت البينة تكفي في إثبات أمور كثيرة. . . . . . . . . . . . . . .
أمثلة على الاستدلال بالقصص الماضية على المسائل الفقهية. .
كل خبر يروى عن النبي ع! يد عرف أنه غير مطابق للحق إما ن يكو
أو يكون الراوي نقص منه ما يزيل الباطل. . . . . . . . . . . . . .
أسباب الوضع على النبي ع! يطأ. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
797
للأول
6 - 325
للش
328 - 1
3310 - 2
ن مكذوبا3
32
32
32
32
32
32
32
32
32
33
33
33
33
33
33
