كتاب الرحلة إلى أفريقيا - ط عالم الفوائد

1 الشورى/ 1 2] < قل ءألله أذت لكغ أم على الله وورون!) [يونس/ 9 ه]
< وما ءانشم الزسول فخذوه وما نهنكئم عنه فاشهوأ) أ الحشر/ 7] < من يظح
لرس! ول فقد أطاع اللهط> 1 الئساء/ 0 8] ه
الثافي: أن يكون الانسان فيما بينه وبين ربه في داخل نيته التي لا
بطلع عليها إلا الله أن يكون مخلصا لثه في ذلك الدمل كما قال الله جل
وعلا: < وقا أصو إلا لئعبدو أفه غئلعسين له الذلن) [الببنة / 5] وقال: < قل إق
أمقث آن أعبد أدئه طصحا ئه الدين *> < فاعبدوا ما شئتم من دونص) 1 الزمر/
15.11] ه فمن عبد بغير اخلاص جاء بصا لمم يؤمر به؛ لان الله يقول:
< وقأ اصو إلا لئعباو لمحه لمخصين له الدين).
الثالث: أن يكون ذلك العمل مبنئا ع! لى أساس ال! عقيدة والتوحيد
الصسحيح؟ لان العميدة كالأساس والعمل كالسقف، قالسقف اذا وجد
أساشا ثبت عليه، وان لمم يجد أساشا انهار، والله يقول: < ومى
يعمل من لص! نيلخت من ذ! ر آؤ أنثى وهو مؤمر! كل > [النساء/ 124] فيقيد
بالايمان، ثم إنه يبين الذين يعملون الصالحات من غير ايصان ويقول:
< وقدمنا ءالي ما عملوا من عمل فجصعانه هحد مانثوها *> [الفرقان/ 23]
ويقول: < من كان بيد ألجؤة لديخا وفييننها لؤف إلهم أغملهم فيها وه! فبها لآ
يبحسون *أؤل! ك الذين لتمس! الم في لأخرة إلا أفاو وصحبط ما صثنعوأ فيها
وئظل ما! ميانوأ يفم! ون!) [هود/ 15 - 16] والعقيدة الصحيحة التي
هي الاساس الذي يتنى عليه العمل ضابطها المنطبق ع! لى جزئياتها! و
الاسيتضاءة بنور هذا القرآن العطيم، لان العق! ول مخيلوقة قاصرة واقفة
عند حدها، والمضم الوحمد هو ثور القرآن العط! يم، فما قاله الله
39

الصفحة 39