قال بعده: < قد فرض دله لكم لخة انمنكنم) [التحريم/23] جميعا عن بكرة
أبيكي، ونطير ذلنب قي صدر سورة الاحزاب حيث قال الله قي صدرها:
<يأيها النبئ تق لله > في خطاب خاص بالنبي، ثم قال: <ولاتطع
ا! ثلن وألمتفقين > إلى أن قال: < إن للهكان بما لعملون نجيرا!)
[الاحزاب/ 2] فعمم الحكم ليبين أن كل الامة داخلة في حكم: <جأئها
النيئ) وقد قال - جل وعلا - مخاطبا للنبي وحده: < وماتكون فى شأ
وما نرا منه من قؤ ان) ثم بين الشمول للأسود والاحمر بهذا الخطاب
الخاص، قال: < ولا تعملون مق عمل إلا! نا علئندؤ شهودا إذ تفيصخون
فيه) [يونس/ 61].
ومن أصرح الادلة في هذا ايتا الاحزاب واية الروم، اما ايتا
الاحزاب: فالاولى منهما قوله تعالى في زينب بنت جحش: < فدا
قضى زتد منها وطرا زوجنبهها) [الاحزاب/ 37] ف"كاف" الخطاب في
قوله: <زؤتجنبهها> واقعة على خصوص سيدنا محمد! و لانه
المخاطب بتزويجه اياها، وقد بين الله أن هذا الخطاب يقصد به شمول
الاسود والاحمر حيث قال بعده مقترنا به: < ل! لايكون على المؤمنئن
حرج فى ازوج ادغيابهم إذا قضوا منهن وطئم%كا% أمر الفه مقعولاج)
[الاحزاب/ 37]. واية الاحزاب الثانية ان الله قال في النبي ع! يم: < وام! اة
موِمنة إن وهبمت نفسحها للنبى إن أراد ألنبى أن يتمتضك! ا) لو لم نكن الامة
داخلة لما احتيج إلى أن يخرج الامة بقوله: <خالصة لث من دون
ألمؤصمنين) [الاحزاب/ 50] وأما اية الروم فقوله نعالى: < فاق! وجهك
للدين خيفا فظرت لله ئني فذر ألناس علئها لابديل لخلق الله ذلف الدجمت
لقئم ولكن أئحز افاس لا يعدون *! منيبين إلة و تقو>
49