كتاب أخلاق أهل القرآن
مَتَى أَزْدَجِرُ؟ مَتَى أَعْتَبِرُ؟ لِأَنَّ تِلَاوَتَهُ لِلْقُرْآنِ عِبَادَةٌ , وَالْعِبَادَةُ لَا تَكُونُ بِغَفْلَةٍ , وَاللَّهُ الْمُوَفِّقُ
الصفحة 37
207