كتاب المحرر في أسباب نزول القرآن من خلال الكتب التسعة (اسم الجزء: 2)

وَتَوَلَّى) (يعني أبا جهل) (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلَّا لَا تُطِعْهُ).
وأخرج أحمد والترمذي والنَّسَائِي نحوه عن ابن عبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -.

الصفحة 1084