كتاب شرح سنن النسائي المسمى شروق أنوار المنن الكبرى الإلهية بكشف أسرار السنن الصغرى النسائية (اسم الجزء: 3)

قلت: لا يلزم ذلك، بل يجوز أن يكون خرج إلى مكة من البصرة وأقام بمكة حتى مات شيخه ثم رجع إلى بلده، ولد أبو عاصم سنة 122، ومات سنة 211، وقيل: سنة 212، وقيل: سنة 213 وقيل: 214، فالله تعالى أعلم.
3 - حنظلة بن أبي سفيان الجمحي: تقدّم 12.
4 - القاسم بن محمَّد: تقدّم 166.
5 - عائشة -رضي الله عنها-: تقدّمت 5.
قد تقدّم ما يتعلّق به وبكيفية الغسل من الجنابة 254 وما بعدها في أحاديث الغسل.

264 - باب مَا يَكْفِي الْجُنُبَ مِنْ إِفَاضَةِ الْمَاءِ عَلَى رَأْسِهِ
423 - أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ ح وَأَنْبَأَنَا سُوَيْدُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ صُرَدٍ يُحَدِّثُ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - ذُكِرَ عِنْدَهُ الْغُسْلُ فَقَالَ: "أَمَّا أَنَا فَأُفْرِغُ عَلَى رَأْسِي ثَلَاثًا"، لَفْظُ سُوَيْدٍ.

• [رواته: 8]
1 - عبيد الله بن سعيد اليشكري: تقدّم 15.
2 - يحيى بن سعيد القطان: تقدّم 4.
3 - شعبة بن الحجاج: تقدّم 26.
4 - سويد بن نصر: تقدّم 55.
5 - عبد الله بن المبارك: تقدّم 36.
6 - أبو إسحاق السبيعي عمرو بن عبد الله: تقدّم 42.
7 - سليمان بن ورد الخزاعي - رضي الله عنه -: تقدّم 250.
8 - جبير بن مطعم: تقدّم 250.
تقدم ما يتعلق به في أحاديث كيفية الغسل من حديث 244 - 249.
424 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدٌ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ

الصفحة 926