كتاب أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم (اسم الجزء: 2)

..............................................................................
__________
(2/398) - وقال: " حسن صحيح " -، وابن ماجه، والطحاوي (1/241) ، والبيهقي،
والطيالسي (343) ، وأحمد (1/328 و 340 و 354) من طريق مُخَوَّل بن راشد عن مسلم
البَطِين عن سعيد بن جُبير عنه به.
وقد تابعه أبو إسحاق عن مسلم البطِين.
أخرجه أحمد (1/354) .
وعزرة عن سعيد بن جُبير.
أخرجه الطحاوي (1/241) ، وأحمد (1/334) .
ورواه شريك عن أبي إسحاق عن سعيد؛ فأسقط من بينهما مسلماً البطين.
أخرجه الطحاوي، والطيالسي، وأحمد (1/272 و 307 و 316) .
ثم رواه أحمد (1/272) عن شريك عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص قال: كان
رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ... فذكره مرسلاً.
وهذا من تخاليط شريك؛ فإنه كان سيئ الحفظ.
وقد رواه الترمذي وغيره عنه عن مُخَوَّل بن راشد به. وزاد فيه بعضهم، وستأتي في
(صلاة الجمعة) [ص 546] .
الحديث الثالث: عن ابن مسعود.
أخرجه ابن ماجه، والطبراني في " الكبير " وفي " الصغير " (ص 184 و 206) من
طريقين عن أبي الأحوص عنه مثله.
وإسناده صحيح - كما في " الزوائد " -، وزاد في " الصغير ": ... يديم ذلك. قال
الحافظ (2/302) :
" ورجاله ثقات؛ لكن صوب أبو حاتم إرساله ".

الصفحة 445